طلاب الفنون الجميلة أيضا....
(مادام الأمل موجودا سرطان الأطفال مرض قابل للشفاء)1
(مادام الأمل موجودا سرطان الأطفال مرض قابل للشفاء)1
تحت هذا الشعار كانت المبادرة
من طلاب كلية الفنون الجميلة بدمشق من قسم
الاتصالات البصرية
حيث أن إيمانهم بضرورة
المساهمة بنشر
التوعيةالمجتمعية حول مرض السرطان عند الأطفال
دفعهم للمساهمة بكل إمكانياتهم
لدعمهم عبر ورشة عمل متواصلة لتصميم إعلانات متعلقة بدعم الأطفال المصابين, حيث انه تم انجازا
لمشروع على مدى شهرين تقريبا,فقد كان
الطلاب يعملون عملا متواصلا (ثلاثة أيام أسبوعيا) بمعدل 6 ساعات في اليوم الواحد
خلال دوامهم في الجامعة.
وقد تم الإشراف على هذه الورشة
من قبل:
الدكتورة سوسن الزعبي من قسم الاتصالات البصرية.
الدكتورة منار الحمادي من قسم الاتصالات البصرية.
وأساتذة السنة الثالثة في القسم.
ونلاحظ في التصاميم مراعاة أن
تكون التصاميم بسيطة وغير مباشرة أو جارحة, ومن الملفت للنظر في التصاميم وجود إشارات
دالة على الأمل والمساعدة وضرورة الاعتراف بالأطفال المصابين بالسرطان ودعمهم
للتغلب على عقبة العلاج حتى يكونو اعضاءا فاعلين ضمن المجتمع في المستقبل .
وبالإضافة لذلك قام الطلاب
بعمل تصاميم اخرى حتى تكون كجداريات في غرف الأطفال ضمن المشفى فأخذو بعين
الاعتبار الألوان الهادئة والمريحة لمشاعر الأطفال ومراعاة كون الطفل يبقى ساعات
طويلة ضمن الغرفة,
وقد نشاهد في التصاميم رموزا تساعد الأطفال لعدم الخوف من بعض الأشياء التي
لايحبونها منها(ابره العلاج- الدواء- سماعة الطبيب)
وقد تم وضع بعض الشخصيات الكرتونية التي يحبها الأطفال,
مع العلم انه لم يتم نسخ أي شخصية معروفة
كون طلاب كلية الفنون قادرين على الإبداع وخلق شخصيات جديدة ,1.
من طلاب كلية الفنون الجميلة بدمشق من قسم
الاتصالات البصرية
حيث أن إيمانهم بضرورة
المساهمة بنشر
التوعيةالمجتمعية حول مرض السرطان عند الأطفال
دفعهم للمساهمة بكل إمكانياتهم
لدعمهم عبر ورشة عمل متواصلة لتصميم إعلانات متعلقة بدعم الأطفال المصابين, حيث انه تم انجازا
لمشروع على مدى شهرين تقريبا,فقد كان
الطلاب يعملون عملا متواصلا (ثلاثة أيام أسبوعيا) بمعدل 6 ساعات في اليوم الواحد
خلال دوامهم في الجامعة.
وقد تم الإشراف على هذه الورشة
من قبل:
الدكتورة سوسن الزعبي من قسم الاتصالات البصرية.
الدكتورة منار الحمادي من قسم الاتصالات البصرية.
وأساتذة السنة الثالثة في القسم.
ونلاحظ في التصاميم مراعاة أن
تكون التصاميم بسيطة وغير مباشرة أو جارحة, ومن الملفت للنظر في التصاميم وجود إشارات
دالة على الأمل والمساعدة وضرورة الاعتراف بالأطفال المصابين بالسرطان ودعمهم
للتغلب على عقبة العلاج حتى يكونو اعضاءا فاعلين ضمن المجتمع في المستقبل .
وبالإضافة لذلك قام الطلاب
بعمل تصاميم اخرى حتى تكون كجداريات في غرف الأطفال ضمن المشفى فأخذو بعين
الاعتبار الألوان الهادئة والمريحة لمشاعر الأطفال ومراعاة كون الطفل يبقى ساعات
طويلة ضمن الغرفة,
وقد نشاهد في التصاميم رموزا تساعد الأطفال لعدم الخوف من بعض الأشياء التي
لايحبونها منها(ابره العلاج- الدواء- سماعة الطبيب)
وقد تم وضع بعض الشخصيات الكرتونية التي يحبها الأطفال,
مع العلم انه لم يتم نسخ أي شخصية معروفة
كون طلاب كلية الفنون قادرين على الإبداع وخلق شخصيات جديدة ,1.
مشرف موقع فنوني
(ممدوح القنواتي)1
الاعمال التي نفذها الطلاب
حيان زهر الدين
جميلة السعيد
أنمار علواني
أنس جربوع
رؤى حسند
سوسن رحمة
فكتوريا موغليان
مجد طيارة
مروى صقر
هبة شنواتي
هلا شعبان
هيف الأيوبي
[/b][/b]
[/size]
حيان زهر الدين
جميلة السعيد
أنمار علواني
أنس جربوع
رؤى حسند
سوسن رحمة
فكتوريا موغليان
مجد طيارة
مروى صقر
هبة شنواتي
هلا شعبان
هيف الأيوبي
[/b][/b]
[/size]